عندما وجدت بان الواقعية والاكاديمية قد سندا مشروعي البصري بمجمل المعطيات التي منحت تجربتي المتانة والفهم والوعي بالمنظومات الشكلية واللونية وتقنيات الاظهار، غادرتهما بعد ان اغترفت منهما الكثير لادخل بوابة الفن الحديث، لكي يعينني على كشف عوالم الحداثة ومقترباتها
د.محمد الكناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق